الأحد، 11 أبريل 2021

طرق خفض الضغط عند الحامل 🤰 Ways to reduce pressure when pregnant


اشتركو بالقناة بالحب يا اخواتي 😍❤️

https://youtu.be/sH8Tt5jKk6M

Subscribe to the channel with love 😍❤️

طرق خفض الضغط عند الحامل 🤰 Ways to reduce pressure when pregnant
#طرق_خفض_الضغط_عند_الحامل #الضغط_المنخفض_عند_الحامل #الحمل_والضغط_المنخفض
🔥اشتركو بالقناة بالحب🔥
😲🔥 تابعو صفحتنا على الفيس 😲🔥
https://www.facebook.com/NOUR2LBMAMA
❤️ #قناة_منوعات_نور_nour ❤️
علاج ارتفاع ضغط الدم عند الحامل
يعتمد علاج ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل على عدّة عوامل؛ من بينها المُسبب، وشدّة الحالة، ووقت بدء الحالة،[١] فمثلاً ينبغي على المرأة الحامل التي تعاني من ارتفاع ضغط الدم المزمن قبل الحمل الاستمرار بتناول الأدوية الخافضة للضغط خلال فترة الحمل مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ الطبيب قد يجري تعديلاً على الأدوية غير المُناسبة للحامل منها ويستبدلها بأخرى مناسبة وآمنة بشكلٍ أكبر، ومن الجدير بالذكر أنّ حالات ارتفاع ضغط الدم الخفيف خلال الحمل قد لا تحتاج لاستخدام الأدوية الخافضة للضغط، وفي حال كان ارتفاع الضغط شديدًا، أو إذا كانت الحامل تعاني من حالة ما قبل تسمم الحمل، أو في حال أصيبت بتسمّم الحمل فإنّ الطبيب قد يوصي بإدخالها المستشفى وإعطائها الأدوية الخافضة للضغط ومراقبتها خاصةّ إذا لم يكتمل الحمل، وقد يتمّ إتباع إجراءات مُعينة لتسريع نضوج الطّفل في حال عدم اكتمال مدّة الحمل، وكلّ الإجراءات المُتبعة يكون الهدف منها تمكين الحامل من ولادة جنينها بشكلٍ آمن، وتقليل احتمالية تعرّضها أو جنبينها لأيّ خطر، وسيأتي بيان الحالات وعلاج كلٍ منها بالتفصيل لاحقاً.[٢][٣]



النصائح العامة
إنّ اتباع المرأة الحامل التي تُعاني من ارتفاع ضغط الدم النّصائح والارشادات الموجهة لها يُعتبر أمرًا ضروريًا في سبيل السيطرة على ضغط الدم والحفاظ على صحة الحمل، وفيما يلي بيان لأبرز هذه الإرشادات والنّصائح:[٣][٤]

أخذ قسطٍ من الراحة، والاستلقاء على الجانب الأيسر من الجسم؛ حيث تُساهم هذه الوضعية في التخفيف من الضغط الواقع على الأوعية الدموية الرئيسة لدى الحامل بِفعل وزن الجنين.
اتباع نظام غذائي صحّي يتضمن الحدّ من تناول الملح والأطعمة الغنية به.
الحرص على تناول ما لا يقل عن ثمانية أكوابٍ من الماء خلال اليوم الواحد.
الامتناع عن التدخين، وفي حال مواجهة صعوبةٍ في الإقلاع عن التدخين يُمكن مراجعة الطبيب لمناقشة الحلول التي تُسهّل ذلك.
الالتزام بالخضوع للفحوصات الدورية التي يُشير إليها الطبيب المختص خلال فترة الحمل، والتي تتضمّن متابعة قراءات ضغط الدم باستمرار، ومن الجدير بالذكر أنه يُمكن شراء جهاز فحص ضغط الدم واستخدامه في المنزل لمتابعة ضغط الدم بشكلٍ يومي.
الحرص قدر الإمكان على أن يكون وزن المرأة خلال الحمل صحيًّا، ويُمكن استشارة الطبيب حول المدى الطبيعي لزيادة الوزن خلال فترة الحمل.
ممارسة الأنشطة البدنية المعتدلة والمناسبة للحامل عدّة مرات في الأسبوع وذلك بعد استشارة الطبيب المُختص، ومن هذه الأنشطة المشي أو السباحة
تقليل التعرض للتوتر والضغوط النفسية، ومُحاولة تحقيق الاسترخاء.
الالتزام بتناول الأدوية الخافضة للضغط في حال وصفها من قِبل الطبيب.[١]
الخضوع للولادة المبكرة إذا دعت الحاجة لذلك.[١]


علاج ارتفاع ضغط الدم عند الحامل طبيًّا
في الحقيقة إنّ الهدف من علاج ارتفاع ضغط الدم لدى الحامل يتمركز حول حماية المرأة من المخاطر المُترتبة على ارتفاع الضغط، وضمان استمرارية الحمل ونمو الجنين ونضجه كما هو مطلوب، وفيما يأتي بيانٌ لأبرز العلاجات المستخدمة حسب شدة ارتفاع ضغط الدم لدى الحامل:[٥]



ارتفاع ضغط الدم الخفيف والمتوسط
يُعدّ ارتفاع ضغط الدم الذي تتراوح شدّته بين الخفيفة والمتوسطة خلال فترة الحمل أمراً شائعاً، وعادةً ما تتمّ مُعالجته باستخدام الأدوية الخافضة لضغط الدم وذلك استنادًا إلى آراء الخبراء القائمة على أنّ خفض ضغط الدم من شأنه الحدّ من تطور المرض ومنع زيادة شدّته سوءًا، وهذه بدوره يُحسّن النتائج،[٦] وفيما يأتي بيانٌ لأبرز الأدوية الخافضة للضغط التي قد يصِفُها الأطباء للمرأة الحامل:[٧]

المثيلدوبا (بالإنجليزية: Methyldopa)، والذي يعدّ الخيار الدوائي الأول الذي يُلجأ له في علاج ارتفاع ضغط الدم خلال الحمل، وتجدُر الإشارة إلى أنّ هذا الدواء يُعتبر آمنًا على الحامل والجنين حتّى عند استخدامه على مدى طويل، ولكن يجدُر بالطبيب عدم وصفه في حالات النّساء الحوامل اللاتي عانين مسبقاً من الاكتئاب نظرًا لكونه قد يزيد من خطر الإصابة باكتئاب ما بعد الولادة (بالانجليزية: Postpartum depression).
النيفيديبين أو الهيدرالازين: يُمثل كل من النيفيديبين (بالإنجليزية: Nifedipine) أو الهيدرالازين (بالإنجليزية: Hydralazine) الخيار الدوائي الثاني الذي يلجأ إليه الطبيب في حال لم يكن المثيلدوبا مناسباً للمرأة الحامل، أو غيرُ فعّالٍ في خفض ضغط الدم كما هو مطلوب، حيثُ يُعدّ النيفيديبين خياراً آمناً وشائعًا يصِفُه الأطباء بكثرة للنّساء الحوامل، لكن وُجِدَ أنّ استخدام نوع النيفيديبين تحت اللسان (بالإنجليزية: Sublingual Nifedipine) قد يرتبط بحدوث انخفاضٍ مفاجئٍ في ضغط الدم لدى الحامل، الأمر الذي قد يؤدي إلى انخفاض تدفق الدم إلى المشيمة؛ مما يُسبّب حدوث ما يعرف بالضائقة الجنينية (بالإنجليزية: Fetal distress) لدى الطفل، وفيما يتعلّق بالهيدرالازين فهو يُمثل أيضًا خيار آمن الاستخدام أثناء الحمل، ولكنّه غالباً ما يُعطى وريدياً لعلاج فرط ضغط الدم الشديد الحادّ، ومن الجدير بالذكر أن الأميلوديبين (بالإنجليزية: Amlodipine) قد يُستخدم أيضًا لعلاج ضغط الدم لدى الحامل ولكن حتّى الآن لا توجد دراسات كافية تدعم مأمونيّة استخدامه خلال فترة الحمل.
أدوية أخرى:[٥]




اشتركو بالقناة بالحب يا اخواتي 😍❤️

https://youtu.be/sH8Tt5jKk6M

Subscribe to the channel with love 😍❤️

طرق خفض الضغط عند الحامل 🤰 Ways to reduce pressure when pregnant
#طرق_خفض_الضغط_عند_الحامل #الضغط_المنخفض_عند_الحامل #الحمل_والضغط_المنخفض
🔥اشتركو بالقناة بالحب🔥
😲🔥 تابعو صفحتنا على الفيس 😲🔥
https://www.facebook.com/NOUR2LBMAMA
❤️ #قناة_منوعات_نور_nour ❤️
علاج ارتفاع ضغط الدم عند الحامل
يعتمد علاج ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل على عدّة عوامل؛ من بينها المُسبب، وشدّة الحالة، ووقت بدء الحالة،[١] فمثلاً ينبغي على المرأة الحامل التي تعاني من ارتفاع ضغط الدم المزمن قبل الحمل الاستمرار بتناول الأدوية الخافضة للضغط خلال فترة الحمل مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ الطبيب قد يجري تعديلاً على الأدوية غير المُناسبة للحامل منها ويستبدلها بأخرى مناسبة وآمنة بشكلٍ أكبر، ومن الجدير بالذكر أنّ حالات ارتفاع ضغط الدم الخفيف خلال الحمل قد لا تحتاج لاستخدام الأدوية الخافضة للضغط، وفي حال كان ارتفاع الضغط شديدًا، أو إذا كانت الحامل تعاني من حالة ما قبل تسمم الحمل، أو في حال أصيبت بتسمّم الحمل فإنّ الطبيب قد يوصي بإدخالها المستشفى وإعطائها الأدوية الخافضة للضغط ومراقبتها خاصةّ إذا لم يكتمل الحمل، وقد يتمّ إتباع إجراءات مُعينة لتسريع نضوج الطّفل في حال عدم اكتمال مدّة الحمل، وكلّ الإجراءات المُتبعة يكون الهدف منها تمكين الحامل من ولادة جنينها بشكلٍ آمن، وتقليل احتمالية تعرّضها أو جنبينها لأيّ خطر، وسيأتي بيان الحالات وعلاج كلٍ منها بالتفصيل لاحقاً.[٢][٣]



النصائح العامة
إنّ اتباع المرأة الحامل التي تُعاني من ارتفاع ضغط الدم النّصائح والارشادات الموجهة لها يُعتبر أمرًا ضروريًا في سبيل السيطرة على ضغط الدم والحفاظ على صحة الحمل، وفيما يلي بيان لأبرز هذه الإرشادات والنّصائح:[٣][٤]

أخذ قسطٍ من الراحة، والاستلقاء على الجانب الأيسر من الجسم؛ حيث تُساهم هذه الوضعية في التخفيف من الضغط الواقع على الأوعية الدموية الرئيسة لدى الحامل بِفعل وزن الجنين.
اتباع نظام غذائي صحّي يتضمن الحدّ من تناول الملح والأطعمة الغنية به.
الحرص على تناول ما لا يقل عن ثمانية أكوابٍ من الماء خلال اليوم الواحد.
الامتناع عن التدخين، وفي حال مواجهة صعوبةٍ في الإقلاع عن التدخين يُمكن مراجعة الطبيب لمناقشة الحلول التي تُسهّل ذلك.
الالتزام بالخضوع للفحوصات الدورية التي يُشير إليها الطبيب المختص خلال فترة الحمل، والتي تتضمّن متابعة قراءات ضغط الدم باستمرار، ومن الجدير بالذكر أنه يُمكن شراء جهاز فحص ضغط الدم واستخدامه في المنزل لمتابعة ضغط الدم بشكلٍ يومي.
الحرص قدر الإمكان على أن يكون وزن المرأة خلال الحمل صحيًّا، ويُمكن استشارة الطبيب حول المدى الطبيعي لزيادة الوزن خلال فترة الحمل.
ممارسة الأنشطة البدنية المعتدلة والمناسبة للحامل عدّة مرات في الأسبوع وذلك بعد استشارة الطبيب المُختص، ومن هذه الأنشطة المشي أو السباحة
تقليل التعرض للتوتر والضغوط النفسية، ومُحاولة تحقيق الاسترخاء.
الالتزام بتناول الأدوية الخافضة للضغط في حال وصفها من قِبل الطبيب.[١]
الخضوع للولادة المبكرة إذا دعت الحاجة لذلك.[١]


علاج ارتفاع ضغط الدم عند الحامل طبيًّا
في الحقيقة إنّ الهدف من علاج ارتفاع ضغط الدم لدى الحامل يتمركز حول حماية المرأة من المخاطر المُترتبة على ارتفاع الضغط، وضمان استمرارية الحمل ونمو الجنين ونضجه كما هو مطلوب، وفيما يأتي بيانٌ لأبرز العلاجات المستخدمة حسب شدة ارتفاع ضغط الدم لدى الحامل:[٥]



ارتفاع ضغط الدم الخفيف والمتوسط
يُعدّ ارتفاع ضغط الدم الذي تتراوح شدّته بين الخفيفة والمتوسطة خلال فترة الحمل أمراً شائعاً، وعادةً ما تتمّ مُعالجته باستخدام الأدوية الخافضة لضغط الدم وذلك استنادًا إلى آراء الخبراء القائمة على أنّ خفض ضغط الدم من شأنه الحدّ من تطور المرض ومنع زيادة شدّته سوءًا، وهذه بدوره يُحسّن النتائج،[٦] وفيما يأتي بيانٌ لأبرز الأدوية الخافضة للضغط التي قد يصِفُها الأطباء للمرأة الحامل:[٧]

المثيلدوبا (بالإنجليزية: Methyldopa)، والذي يعدّ الخيار الدوائي الأول الذي يُلجأ له في علاج ارتفاع ضغط الدم خلال الحمل، وتجدُر الإشارة إلى أنّ هذا الدواء يُعتبر آمنًا على الحامل والجنين حتّى عند استخدامه على مدى طويل، ولكن يجدُر بالطبيب عدم وصفه في حالات النّساء الحوامل اللاتي عانين مسبقاً من الاكتئاب نظرًا لكونه قد يزيد من خطر الإصابة باكتئاب ما بعد الولادة (بالانجليزية: Postpartum depression).
النيفيديبين أو الهيدرالازين: يُمثل كل من النيفيديبين (بالإنجليزية: Nifedipine) أو الهيدرالازين (بالإنجليزية: Hydralazine) الخيار الدوائي الثاني الذي يلجأ إليه الطبيب في حال لم يكن المثيلدوبا مناسباً للمرأة الحامل، أو غيرُ فعّالٍ في خفض ضغط الدم كما هو مطلوب، حيثُ يُعدّ النيفيديبين خياراً آمناً وشائعًا يصِفُه الأطباء بكثرة للنّساء الحوامل، لكن وُجِدَ أنّ استخدام نوع النيفيديبين تحت اللسان (بالإنجليزية: Sublingual Nifedipine) قد يرتبط بحدوث انخفاضٍ مفاجئٍ في ضغط الدم لدى الحامل، الأمر الذي قد يؤدي إلى انخفاض تدفق الدم إلى المشيمة؛ مما يُسبّب حدوث ما يعرف بالضائقة الجنينية (بالإنجليزية: Fetal distress) لدى الطفل، وفيما يتعلّق بالهيدرالازين فهو يُمثل أيضًا خيار آمن الاستخدام أثناء الحمل، ولكنّه غالباً ما يُعطى وريدياً لعلاج فرط ضغط الدم الشديد الحادّ، ومن الجدير بالذكر أن الأميلوديبين (بالإنجليزية: Amlodipine) قد يُستخدم أيضًا لعلاج ضغط الدم لدى الحامل ولكن حتّى الآن لا توجد دراسات كافية تدعم مأمونيّة استخدامه خلال فترة الحمل.
أدوية أخرى:[٥]

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق